إنهم يكتبونني - إنهم يكتبونني - المعصرة - بوابة الشروق
إنهم يكتبونني
إنهم يكتبونني أخر تحديث: الأربعاء 1 مايو 2013 - 2:24 م
إنهم يكتبونني

ـ "الفن هو كذبة تجعلنا ندرك الحقيقة"

 

بابلو بيكاسو

 

ـ "ليس من المطلوب إحترام القانون بل إحترام الحق"

 

المفكر الأمريكي هنري ديفيد ثورو في نشرة (العصيان المدني)

 

ـ "الحقيقة لا تحتاج إلى براهين،وحدها الأكذوبة تتطلب سندا من خارجها"

 

الروائي السوداني عبد العزيز بركة ساكن من رواية (مسيح دارفور)

 

ـ "التحدي الأعظم أمام الجنس البشري في عصرنا هو حل مشاكل الإستبداد والعدوان من دون اللجوء إلى الحرب، إنه عمل صعب ومعقد ولكن لا بد من مواجهته"

 

المؤرخ الأمريكي العظيم هوارد زن

 

ـ "يمكن للمرء أن يكون كاتبا كبيرا ومجرد رعديد في المسائل السياسية".

 

ماريو بارجاس يوسا من رواية (حلم السلتيّ) 

 

ـ "هذا الوطن لا يحتاج بعد الآن لحزب الشعب الجمهوري، ولا لعصمت باشا، هذا الوطن يحتاج للخبز"

 

الكاتب التركي أورهان كمال ـ من رواية الأبله الصادرة عام 1958

 

ـ "إليك ما يمنحني الأمل: هناك ـ قبل كل شيء ـ سخط على البُنى القائمة حتى حينما تعمل على خير نحو ممكن. قد تكون مجرد أقلية ـ وإن تكن متنامية ـ هي التي لديها شيء من الرغبة في بديل من نوع ما، وفي ألا تستسلم للأوضاع الرديئة".

 

الفيلسوف المعاصر مايكل هاردت ـ ترجمة أحمد شافعي

 

ـ "وجودك في حياتي يضعني في حالة من البحث المحموم عن مكان آمن لعملية تدوير المشاعر بداخلي، أن يتحول إشتياقي لك لإحتياج لطبق "رز بالجمبري" وأن يتحول حبي لك إلى كره شديد للبقاء معك في مكان واحد وكميات من المشاعر المتناقضة، فأفقد القدرة على التمييز بين أصول المشاعر وبين من تم تحويرها، وهل أنا في الأصل أحبك أم أكرهك؟، هل كل ما أريده أن أراك سعيدا؟، أم أن أفعل كل ما يعذبك؟، وجودك في حياتي هو حالة من الفوضى المحببة للنفس والكريهة في نفس الوقت، نفس إحساسك تجاه غرفتك والكتب مبعثرة في كل إتجاه، والمطفأة المليئة بالسجائر وملقاة بجوار السرير والملابس في كل اتجاه، وزجاجات الفودكا الفارغة، صورة الغرفة هكذا تشعرك أن صاحبها مفعم بالحياة أو بالإكتئاب، المهم أن هناك شيئا جللا يحدث هنا، الغرف المرتبة لأصحاب النفوس الهادئة، العلاقات السوية لا تليق بأصحاب النفوس المشوهة مثلنا، وتلك حقيقة كان يجب أن أتعامل معها"

 

أميرة حسن الدسوقي من مجموعتها القصصية (بس يا يوسف)

 

ـ "جمع كل الأشياء معا وجعلها مثل كِبّة خيوط، ثم البحث عن مخرج هو طريقة تفكير شرقية، العقل الغربي يتجه للفصل بين أجزاء المشكلة، الشرقيون لا يفكرون من أجل الحل، الغربيون يفكرون من أجل الحل، الحياة بالنسبة إلى الشرقيين لا تتطلب حلا، بل تُترك لمجراها".

 

الروائية التركية أجة تمل قوران من روايتها (أصوات الموز)